مايابلانيت

الأسئلة

• ما هو الدور الوقائي من الادمان الذي توعزه لتربية الاباء والعلاقات داخل الأسرة؟
  

     أعتقد أن للأسرة  دور أهم. ينبغي الآباء أن يكون مستعدين لمثل هذه المحادثات مع أطفالهم وتعليمهم عن العواقب الوخيمة لتعاطي المخدرات و بان الحياة  دون المخدرات  سعيدة

  يجب أن هذه المعلومات لا تنطوي على تمييز ضد مدمني المخدرات، يجب  على الآباء والأمهات أن توفر لها بدقة لتوسيع الآفاق والمعرفة

   

• الأطباء لا يميلون إلى الحديث عن "المدمنين المتعافين"، ويفضلون مصطلح "المدمنين غير النشطين" – الذين لا يتعاطون المخدرات في الوقت الحالي. هل من المستحيل ان يتخلص الانسان من هذه التسمية؟ حتى في رأي اطباء الادمان فان اغلب مرضاهم يبقون مدمنين إلى الأبد. كيف نعلم المجتمع الحديث ان يتعامل بشكل صحيح مع المدمنين السابقين واعتبارهم خلية صالحة من المجتمع؟
  

    ويمكن الشفاء من السرطان، ويمكن أن تلتئم الجراح، والحزن، والوقت يمر. إذن لماذا يعتقد كثير من الناس أن الإدمان هو غير قابل للشفاء؟

  وانها ليست مجرد المخدرات. إذا رغب شخص، وانه يمكن تغيير كل شيء! وينبغي أن أي نوع من الرقابة أن تكون مكانا في المجتمع. والتي لا يمكن بأي حال من الأحوال حرمانهم. نتحدث عن مشكلة إدمان المخدرات، ونحن هنا نتحدث عن مكافحة الاتجار والاستعمال. ولكن لا يجوز التمييز ضد مدمني المخدرات، وخصوصا أولئك الذين يريدون التوقف عن استخدام. انهم بحاجة للمساعدة

• ما الوسائل المعلوماتية التي يجب اتخاذها لمكافحة الادمان في عصر الانترنت ونمو المجتمعات الشبكية؟ برأيك، ما الطرق الأكثر فعالية في ايامنا، وكيف على الدولة أن تتصرف لكي تؤثر بنجاح على مريضي الادمان، وإجراء الوقاية بين الأصحاء؟
  

  حتى الآن لا يوجد أي موقع قانوني الذي يفسر واقع الحياة  دون تعصب. لا ينبغي أن المعلومات تكون مخفية أو متنكرة. ومع ذلك، يجب عدم الاستمرار في هذه المواقع أهداف مثل اهانة أو انتقاد لشخص  أو مجموعة من الناس أو المجتمع

   من المهم الاتصال و المناقشة حول المشاكل الخطيرة بين الناس

   يمكن للدولة توعية الناس حول العواقب الجنائية  على تعاطي المخدرات والأضرار للصحية. تساعد الأنشطة و الإجراءات المختلفة لمكافحة المخدرات بقيادة  المجتمعات  في حل هذه المشكلة